دعني أقودكَ، يا إيروس، أيها الأبُ الأعمى
وفي يديكَ القاهرتينِ أطلبُ
جسدَهُ الباذخَ مرصوفًا بالنّارِ
التي تغطّي جسدي، شاحبًا بينَ بتلاتِ الوردِ الدّمشقي
وفي يديكَ القاهرتينِ أطلبُ
جسدَهُ الباذخَ مرصوفًا بالنّارِ
التي تغطّي جسدي، شاحبًا بينَ بتلاتِ الوردِ الدّمشقي