بينما يتسرّب الزمن من راحتيك
تغنّ بالرمل أيها الشاعر
وأنتِ، أيتها البلاد الجائعة الدرداء، ربتي على صدره
سيقول كل شيء دفعة واحدة
سيذرو هذه الكثبان التي تملأ رئتيه وقلبه
ثم يسقط مهشمًا في راحتيكِ.
تغنّ بالرمل أيها الشاعر
وأنتِ، أيتها البلاد الجائعة الدرداء، ربتي على صدره
سيقول كل شيء دفعة واحدة
سيذرو هذه الكثبان التي تملأ رئتيه وقلبه
ثم يسقط مهشمًا في راحتيكِ.