هاربةٌ ... أتناثر حول عينيك غياباً و مُحالْ
و "راء" الرضاب تُسقط اللهفة
مع تَرفِ اللا وعد و احتمال الخيالْ
قبل حفيف الدمعة
و بعد غروب النسيان
سألتُك عُشبَ البقاء
لمْ يَعُد للوجهة زفير برتقالْ...
أين أُودع كنوزَ سليمان ؟
نسيتَ دقات الزمان
عفّرتَ عقود المكان
إلى متاحف ال "أين"؟...أسيرُ
لا أعرفُ غير تاريخ الدُوار
و أطراف نبع الذكرى...
إلى سياج صدرك
خارج أوتار صوتي
داخل أغنيتي
خارج أنفاسي
داخل أمنيتي
أخلع عليك ابتسامتي
و أتسلَّل مسافة حوار
ما بين قلبي
و قلبك عقدة لسان ...
و "راء" الرضاب تُسقط اللهفة
مع تَرفِ اللا وعد و احتمال الخيالْ
قبل حفيف الدمعة
و بعد غروب النسيان
سألتُك عُشبَ البقاء
لمْ يَعُد للوجهة زفير برتقالْ...
أين أُودع كنوزَ سليمان ؟
نسيتَ دقات الزمان
عفّرتَ عقود المكان
إلى متاحف ال "أين"؟...أسيرُ
لا أعرفُ غير تاريخ الدُوار
و أطراف نبع الذكرى...
إلى سياج صدرك
خارج أوتار صوتي
داخل أغنيتي
خارج أنفاسي
داخل أمنيتي
أخلع عليك ابتسامتي
و أتسلَّل مسافة حوار
ما بين قلبي
و قلبك عقدة لسان ...