وقع أقدام أبي
ع السجادة الحمراء
في مدخل البيت
لم يزل يربكني
يفرقني ليمسكني
ع حدود المد في ساعة اليد
بتوقيت غارة جويه
لم تزل حشرجة صوته تعني انتباهٌ أيها الجندي
ألقي التحيه
نموت ونحيا للتبعيه
هكذا تردد التباريح ع وجهي
فأبي ..
لم يزل ذلك العربي الذي
يرتدي الطربوش رمزاً للأفنديه
في عصر الهجرة للفضاء
لحرب مجرات منسيه
ع السجادة الحمراء
في مدخل البيت
لم يزل يربكني
يفرقني ليمسكني
ع حدود المد في ساعة اليد
بتوقيت غارة جويه
لم تزل حشرجة صوته تعني انتباهٌ أيها الجندي
ألقي التحيه
نموت ونحيا للتبعيه
هكذا تردد التباريح ع وجهي
فأبي ..
لم يزل ذلك العربي الذي
يرتدي الطربوش رمزاً للأفنديه
في عصر الهجرة للفضاء
لحرب مجرات منسيه