غُرفة التَحقيق المُنارةُ بالشُموع
أل تُوشِكُ أن تَنطفيء
كُلما لفحَ السؤال أل يَعض
لماذا أنتَ حَزين ؟
رُغمَ ان الأستجوابَ رومنسياً
حياءً أختباء الجواب
وَ أشتد بي الطُّنُبُ
كُلما التفتُ لعلي أصطاد الظلال
وَلا ظلال مثل الذي لقيتُ
أنوجسَ صوتي في غي المُحال
وَلكن ما اعترفتُ
أل تُوشِكُ أن تَنطفيء
كُلما لفحَ السؤال أل يَعض
لماذا أنتَ حَزين ؟
رُغمَ ان الأستجوابَ رومنسياً
حياءً أختباء الجواب
وَ أشتد بي الطُّنُبُ
كُلما التفتُ لعلي أصطاد الظلال
وَلا ظلال مثل الذي لقيتُ
أنوجسَ صوتي في غي المُحال
وَلكن ما اعترفتُ